يأخذك الخصم إلى درجة مثالية ، و لكن فقط إذا كانت جميع مبانيك صحيحة بنسبة 100٪. ينتقل الاستقراء من النظرية إلى التجربة و التحقق ، مع انتقال الحث من الملاحظة إلى التعميم إلى النظرية. يصعب استخدام الاستنتاج خارج إعدادات مختبر العلوم لأنه غالبًا ما يكون من الصعب العثور على مجموعة متفق عليها تمامًا من الحقائق لبناء حجة. يتم استخدام الاستقراء باستمرار لأنه أداة رائعة للمشكلات اليومية التي تتناول معلومات جزئية عن عالمنا و التوصل إلى استنتاجات قابلة للاستخدام قد لا تكون صحيحة في جميع الحالات. كن مستعدًا لاستخدام كلا النوعين من التفكير لحل المشكلات اعلم أنه يمكن ارتداؤها معًا بشكل دوري كزوج. على سبيل المثال ، استخدم الاستقراء للوصول إلى نظرية ، ثم استخدم الاستنتاج لتحديد ما إذا كانت صحيحة. الشيء الرئيسي الذي يجب تجنبه مع هذين هو الجدال مع قوة الاستنتاج (مضمون ليكون صحيحًا) أثناء استخدام الاستقراء (الاحتمال بناءً على قوة الدليل). [3]
تحديد الزمن الذي سيتم به تجميع البيانات والمعلومات حيث إن تحديدنا للزمن يفيد في ثبات نتائج الملاحظة. إعداد دليل الملاحظة وهو الأداة أو الجدول الذي سيسجل به الباحث مشاهداته عن السلوك أو التغير الذي سيتم ملاحظته. التأكد من صدق وثبات دليل الملاحظة حتى نتأكد من أن تطبيقه سيوصلنا للحصول على المعلومات المطلوبة. تسجيل المشاهدات وفقاً للزمن المحدد للتسجيل به. تفريغ كلاً من المشاهدات والبيانات حتى يمكن الاستفادة منهم. تحليل وتفسير البيانات. الاستفادة من النتائج التي حصلنا عليها من الملاحظة في تعديل برنامج أو وضع برامج اجتماعية مستقبلاً. مقالات قد تعجبك: وللملاحظة مزايا وعيوب كأداة لجمع البيانات مزايا الملاحظة كأداة لجمع البيانات يمكن استخدامها في بعض المواقف التي يصعب على الباحث فيها استخدام أداة من الأدوات الأخرى، خاصة مع الأطفال ومن لا يستطيعون التعبير عن نفسهم في محاولة الحصول على بيانات حول سلوكهم. تسهل الملاحظة في تسجيل السلوك كما يحدث، مما يؤدى للحصول على معلومات مباشرة وصريحة عن السلوك التي يتم دراسته، نتيجة تسجيل الباحث ملاحظته فور قيامه بالملاحظة. ومن مزايا الملاحظة أيضاً توفيرها للوقت والجهد المبذول في عملية الجمع للبيانات والمعلومات أكثر من أداة غيرها.